الثلاثاء، 27 سبتمبر 2022
الجمعة، 23 سبتمبر 2022
مقال/ هذا أيي بقلم/ فوزى إسماعيل
الهجرة النبوية
الثلاثاء، 20 سبتمبر 2022
الأحد، 18 سبتمبر 2022
الخميس، 15 سبتمبر 2022
مقال بقلم/ فوزى اسماعيل
غرور الزمالك
النادى الزمالك، هو النادى المصرى الذى
ينافس دائما على البطولات، كالدورى العام والكأس وبطولات افريقيا، ومنذ فترة قصيرة
من مواسم مضت وهو لم يحصل على بطولات، وظل هكذا لسنوات عدة، وكان الجميع يتعاطفون
معه، سواء من جمهورة أو غير جمهورة، لأنه كان يعانى من مشاكل فى النادى، وكان غير مستقر، وأنه دائما
ما يخسر مباريات الدورى، ولم يحصل على دورى ولا كأس، مما أثار غضب جمهورة، وغضب
الشارع المصرى، خصوصا مشجعيه.
وكان لا يقدم المطلوب منه، وبعد أن
تولى رئيسه السابق إدارته، لم يجدى بشئ، بسبب الضغوط عليه وعلى لاعبيه، وكان دائما
ما يريد الخروج من عنق الزجاجة والخروج من كبوته، إلا أن رئيسه كان له كلام أخر،
فمنذ عامين بالضبط حصل النادى على الدورى العام، مما كانت فرحه عارمه له، وبعدها
بعام حصل على الدورى أيضا والكأس المصرى، وعمت الفرحة أجواء النادى، مما صرح
قيادته ولاعبيه المغرورين بأنهم أصحاب البطولات، وأنهم الوحودون فى حصدها، حتى أنهم
سيحصلون على البطولات فى الأعوام القادمة، لأن النادى فى أوج شهرته بحصد البطولات
والصفقات التى يجريها.
وبعد هذا الإنجاز أغتر النادى بنفسه،
وتفاخر وتعاظم بشأنه، وبدت اللاعيبة تغتر بتفسها أيضا، وكأنهم لاعيبة دولين يلعبون
فى أندية عالمية، حتى جاء كأس السعودية، الذى أقيم مؤخرا بين الزمالك المصرى
والهلال السعودى، وكانت المباراة على أرض قطر، حتى ظن الزملكاوية بأنهم سيعودون
بالكأس، لتكون ثالث بطولة يحصلون عليها فى عام واحد، وأنهم الفريق الوحيد الإفريقى
الذى يحصد البطولات، وتناسوا بأن الكرة ليس لها كبير، وأن الملعب مفتوح لمن يجيد
التراوغ، ولمن يمتلك الموهبة، حتى جاءت لحظة الحسم، وهى ضربات الترجيح بعد ما حصل
كل منهما على هدف، وكانت بالنسبة للهلال حظ أوفر، وبالنسبة للزمالك خيبة وركبة
جمل، وافتخروا بلاعيبته، كازيزو وشيكابالا والوحش، وغيرهم من جهابزة الكرة، وجاءت
الرياح بما لا تشتهى السفن، فقد هزموا بركلات الترجيح، وحصل الهلال على الكأس بلا
منازع.
رغم المباراة كانت سهلة بالنسبة
للفريقين، وكان من الممكن أن يحصل الزمالك عليها، لإنفراد لاعيبته بالمرمى، ، فإذا
أحسنوا الهجوم على الخصم لكان للزمالك اليد العليا وعادوا بالكأس إلى مصر، وكانت
تكون البطولة الثالثة من مباراة وحيدة، ولكن الحظ الأوفر لعب دورة لنادى الهلال،
ورجعت الزمالك بهزيمة قاسية، كان بطلها المخضرمين قيادة الزمالك واللاعبين الذين
أخذوا جرعة زائدة من النفخ.
الاثنين، 12 سبتمبر 2022
الاثنين، 5 سبتمبر 2022
مقال بقلم/ فوزى اسماعيل
تحية لرجال كفر الشيخ مفتاح لسعيهم فى عمل الخير اقر وأعترف بأن رجال كفر الشيخ مفتاح...