الأربعاء، 29 يوليو 2020
مقال بقلم / فوزى اسماعيل
أعضاء النواب.. كلاكيت تانى مرة
نقترب من انتخابات مجلس النواب، وكالعادة تعود ريمه لعادتها القديمة، فاجأة تجد المرشح بين يديك دون سايق أنذار، يقدم لك التهانى فى الفرح والعزاء فى الحزن، تجده يصافحك بحرارة دون داعى عندما يقوم بحملته الإنتخابية فقط، ويملى عليك بعضا من الإنجازات التى ستتم فى قريتك مستقبلا إذا شاء القدر ونجح فى الإنتخابات هذه الدورة، وبعد فوزه بالمقعد يتوارى منك ومن غيرك وينسى وعوده لأهل دائرته عملا بالمثل القائل، كلام الليل مدهون بزبده يصبح عليه النهار يسيح، هذه طريقتهم حتى تتعطفوا معه وتنتخبوه.
وعود كاذبه، وكلام رنان، لا يشفع ولا ينفع ولا يضر بشئ، إنما هو كلام يقال فقط فى هذه المناسبة بالذات حتى تمر الإنتخابات بسلام، ونحن ما علينا إلا أن نصدق وعودهم وأكاذيبهم وعلى الفور نهرول إلى الصناديق لنضع أصواتنا له، بمجرد أن يقال لك صوتك أمانه.
نحن فى قريتنا العزيزة نحتاج إلى عقل إلكترونى وليس عقل بشرى، لأن العقل البشرى يصاب بالنسيان، فذاكرته تلفانه، فكما قلت سلفا كلام الليل مدهون بزبده، عليك أولا قبل أن تذهب مشمع الفتله إلى مقر الإنتخابات أن تنظر حولك أولا، وفكر ماذا فعل هؤلاء بقريتك منذ خمس أعوام مضت، وهى مدة جلوسهم على المقعد الذهبى هذا، هل وجدت شيئا يتحدث عن إنجازاتهم، أو أنك تخادع نفسك وتنسب لهم الأعمال التى ليس من حقهم أن ينسبوها لأنفسهم، بل أنها لأعضاء وافتهم المنية ولاقوا ربهم، وهذه أمانة، كما يحدث الآن فى معظم دوائرنا فى مركزنا الموقر مركز السنطة، لقد نسب كثيرا من الأعمال الخالدة لأعضاء كانوا بمثابة رجال محترمين إلى أشخاص أخرين عاجزين على أنهم يفعلون شيئا بسيطا لمواطن وليس لقرية بأكملها، حتى يوهموا أهل دائرتهم بأنهم فعلوا كذا وكذا من معجزات القرن الواحد والعشرين، رغم أنك تعرف جيدا بأنهم لم يفعلوا شيئا على الإطلاق، هؤلاء الذين يسمون أنفسهم أعضاء الدائرة كان ينبغى لهم أن ينزلوا الدائرة ويبحثوا عن المشاكل للوقوف على حلها، وإنما حدث العكس لا نجد لهم ظلا لأنك لا تستطيع الوصول إلى هؤلاء الجهابزة الكرام، وإذا صادفك الحظ ولو لمرة وشاء القدر بملاقاتهم فلا تأخذ منه إلا وعود .
هذه الطريقة بدت مقرفة ومقززة للغاية، حتى أنا شخصيا لا أستطيع سماع سيرة الإنتخابات ولا المرشحين، لأنها لعبة أصبحت مكشوفة، عاريه تماما من المصداقية، ولا داعى فى وصفها بأكبح من ذلك، أننى قد سئمت من ذلك وكدت أرفض وعودهم مهما وعدوا ومهما حلفوا بأغلظ الأيمان، فلا أصدق منهم أحدا يتفوه بوعوده ومقدرته على فعل المعجزات.
نقترب من انتخابات مجلس النواب، وكالعادة تعود ريمه لعادتها القديمة، فاجأة تجد المرشح بين يديك دون سايق أنذار، يقدم لك التهانى فى الفرح والعزاء فى الحزن، تجده يصافحك بحرارة دون داعى عندما يقوم بحملته الإنتخابية فقط، ويملى عليك بعضا من الإنجازات التى ستتم فى قريتك مستقبلا إذا شاء القدر ونجح فى الإنتخابات هذه الدورة، وبعد فوزه بالمقعد يتوارى منك ومن غيرك وينسى وعوده لأهل دائرته عملا بالمثل القائل، كلام الليل مدهون بزبده يصبح عليه النهار يسيح، هذه طريقتهم حتى تتعطفوا معه وتنتخبوه.
وعود كاذبه، وكلام رنان، لا يشفع ولا ينفع ولا يضر بشئ، إنما هو كلام يقال فقط فى هذه المناسبة بالذات حتى تمر الإنتخابات بسلام، ونحن ما علينا إلا أن نصدق وعودهم وأكاذيبهم وعلى الفور نهرول إلى الصناديق لنضع أصواتنا له، بمجرد أن يقال لك صوتك أمانه.
نحن فى قريتنا العزيزة نحتاج إلى عقل إلكترونى وليس عقل بشرى، لأن العقل البشرى يصاب بالنسيان، فذاكرته تلفانه، فكما قلت سلفا كلام الليل مدهون بزبده، عليك أولا قبل أن تذهب مشمع الفتله إلى مقر الإنتخابات أن تنظر حولك أولا، وفكر ماذا فعل هؤلاء بقريتك منذ خمس أعوام مضت، وهى مدة جلوسهم على المقعد الذهبى هذا، هل وجدت شيئا يتحدث عن إنجازاتهم، أو أنك تخادع نفسك وتنسب لهم الأعمال التى ليس من حقهم أن ينسبوها لأنفسهم، بل أنها لأعضاء وافتهم المنية ولاقوا ربهم، وهذه أمانة، كما يحدث الآن فى معظم دوائرنا فى مركزنا الموقر مركز السنطة، لقد نسب كثيرا من الأعمال الخالدة لأعضاء كانوا بمثابة رجال محترمين إلى أشخاص أخرين عاجزين على أنهم يفعلون شيئا بسيطا لمواطن وليس لقرية بأكملها، حتى يوهموا أهل دائرتهم بأنهم فعلوا كذا وكذا من معجزات القرن الواحد والعشرين، رغم أنك تعرف جيدا بأنهم لم يفعلوا شيئا على الإطلاق، هؤلاء الذين يسمون أنفسهم أعضاء الدائرة كان ينبغى لهم أن ينزلوا الدائرة ويبحثوا عن المشاكل للوقوف على حلها، وإنما حدث العكس لا نجد لهم ظلا لأنك لا تستطيع الوصول إلى هؤلاء الجهابزة الكرام، وإذا صادفك الحظ ولو لمرة وشاء القدر بملاقاتهم فلا تأخذ منه إلا وعود .
هذه الطريقة بدت مقرفة ومقززة للغاية، حتى أنا شخصيا لا أستطيع سماع سيرة الإنتخابات ولا المرشحين، لأنها لعبة أصبحت مكشوفة، عاريه تماما من المصداقية، ولا داعى فى وصفها بأكبح من ذلك، أننى قد سئمت من ذلك وكدت أرفض وعودهم مهما وعدوا ومهما حلفوا بأغلظ الأيمان، فلا أصدق منهم أحدا يتفوه بوعوده ومقدرته على فعل المعجزات.
الثلاثاء، 28 يوليو 2020
مقال بقلم / فوزى اسماعيل
قضية التحرش.. والعجب فيها
قضية التحرش نحن نعلمها جيدا ونعلم خطورتها عى المجتمع، بأنها لا تليق فى مجتمعنا الشرقى، ونحن نعلم أيضا بأنها تفاقمت فى الأونة الأخيرة، سواء فى الطرقات أو المتنزهات العامة، وإننا جميعا لا نرضى عن هذا السلوك الخاطئ لأولادنا وبناتنا.
ولكن عندما تدار قضية هامة مثل قضية التحرش هذه فى الإعلام، لا بد وأن تدار بمنظور قضية وحلول، يعالجها جهابزة العلم من علماء وفقهاء وأصحاب رأى، وليس لجهابزة الجهل والتخلف وإلقاء الإتهامات على جنس الرجل، بالزوفة وعدم الفهم، كالشباب الذى هو المتهم الأول فى هذه القضية، أما الفتيات فهم أبرياء ومنكسرين الجناح دائما، بحجة أنهن يخشن من عملية التحرش، فلا يقدمون عليها وإلا ستكون هى المسببة فى ذلك، إلا أنها هى العكس تماما، فهى المسببة الأولى فى عملية التحرش هذه.
والفتيات المغلبون على أمرهن، بعيدين عن ذلك، فالذين يتسببون فى التحرش كما هو قائم فى إعلامنا العربى، هى السبب فيه لطرق عده، أولها طريقة إرتدائها للملابس الفاضحة، فالفتيات لا جدال فهن بأنهن يرتدين الجنز شأنها شأن الولد تماما، ويمكن أن تكون ألعن.
بنطلون الفتيات الآن ما تراه على الموضة الجديدة، به رُقع وفتاء من أماكن لا ينبغى ذكرها، وهذا مايجعل الشاب يعاكسها من تلقاء نفسه دون دراية، وإن كنت لا تصدق فخير مثال مايحدث على كورنيش الإستاد، فهو يحتاج منك زيارة لترى عجب العجاب هناك.
والسادة فى صباح الخير يامصر الذين قاموا بتحليل المشهد الآن، جاؤوا بأفكار جهنمية، أتهموا الشباب بأنهم خطرا على الفتيات، وبعضهن حكوا عن ما حدث لهن عن أول يوم تحرش.
قالت واحدة أنها قامت بضربة بالشوز، والثانية قالت بأنهم شباب لمؤخذة، والثالثة كأنها كذا وكذا، وشكلهن يقطعن الخميرة من البيت، المهم قالوا كلاما جارحا ومشينا فى حق الرجال.
حتى السيدة المذيعة المبجلة وضيفها فقد خاضوا فى حديث لا ينبغى أن يقال على الشاشة، لأنهم ليسوا أهلا لمناقشة قضية كهذه، نحن نجوب كثيرا فى الشوارع ذهابا وإيابا فى اليوم الواحد، فلا نرى ماقالوه الجهابزة على شاشة صباح الخير يامصر، وما قالوه بعض المستشهدين الذين خاضوا تجارب التحرش والدفاع عن النفس.
إن قضية التحرش ليست بهذا المنظور الخاطئ، فأولا قبل أن تتحدث الفتاة التى تعانى من ذلك أن تخرج من بيتها كما ينبغى، بأن تكون حشمة فى ملابسها ولا تخرج متبرجه كما نرى هذه الأيام فى بعض الأماكن العامة.
ولا بد للإعلام أن يعالج ذلك بمنهجية علمية بحته، فلا يدعون ذلك لمذيعه مغمورة وضيف شاب ليس له دراية فى علم التحرش.
والتحرش لا نجده إلا فى المدن فقط، أما الريف فلا يوجد ذلك، لسبب عظيم جدا، ألا وهو العادات والتقاليد والأصول التربوية التى أعتدنا عليها من أهلينا، فأبن البلد هو أخ لبنت البلد مهما كانت مكانتها، ونتميز فى القرى بأننا أسرة واحدة تتميز بالعلاقة القوية بين العائلات وبعضها البعض عن المدن الذين كل منهم فى وادى أخر.
فإذا كانت قضية التحرش هذه قد فتح ملفها فينبغى أن تدار بحنكة من خلال علماء يتخللهم أراء ونقاش جاده، أساسه الرأى والرأى الأخر حتى يجدوا حلا.
قضية التحرش نحن نعلمها جيدا ونعلم خطورتها عى المجتمع، بأنها لا تليق فى مجتمعنا الشرقى، ونحن نعلم أيضا بأنها تفاقمت فى الأونة الأخيرة، سواء فى الطرقات أو المتنزهات العامة، وإننا جميعا لا نرضى عن هذا السلوك الخاطئ لأولادنا وبناتنا.
ولكن عندما تدار قضية هامة مثل قضية التحرش هذه فى الإعلام، لا بد وأن تدار بمنظور قضية وحلول، يعالجها جهابزة العلم من علماء وفقهاء وأصحاب رأى، وليس لجهابزة الجهل والتخلف وإلقاء الإتهامات على جنس الرجل، بالزوفة وعدم الفهم، كالشباب الذى هو المتهم الأول فى هذه القضية، أما الفتيات فهم أبرياء ومنكسرين الجناح دائما، بحجة أنهن يخشن من عملية التحرش، فلا يقدمون عليها وإلا ستكون هى المسببة فى ذلك، إلا أنها هى العكس تماما، فهى المسببة الأولى فى عملية التحرش هذه.
والفتيات المغلبون على أمرهن، بعيدين عن ذلك، فالذين يتسببون فى التحرش كما هو قائم فى إعلامنا العربى، هى السبب فيه لطرق عده، أولها طريقة إرتدائها للملابس الفاضحة، فالفتيات لا جدال فهن بأنهن يرتدين الجنز شأنها شأن الولد تماما، ويمكن أن تكون ألعن.
بنطلون الفتيات الآن ما تراه على الموضة الجديدة، به رُقع وفتاء من أماكن لا ينبغى ذكرها، وهذا مايجعل الشاب يعاكسها من تلقاء نفسه دون دراية، وإن كنت لا تصدق فخير مثال مايحدث على كورنيش الإستاد، فهو يحتاج منك زيارة لترى عجب العجاب هناك.
والسادة فى صباح الخير يامصر الذين قاموا بتحليل المشهد الآن، جاؤوا بأفكار جهنمية، أتهموا الشباب بأنهم خطرا على الفتيات، وبعضهن حكوا عن ما حدث لهن عن أول يوم تحرش.
قالت واحدة أنها قامت بضربة بالشوز، والثانية قالت بأنهم شباب لمؤخذة، والثالثة كأنها كذا وكذا، وشكلهن يقطعن الخميرة من البيت، المهم قالوا كلاما جارحا ومشينا فى حق الرجال.
حتى السيدة المذيعة المبجلة وضيفها فقد خاضوا فى حديث لا ينبغى أن يقال على الشاشة، لأنهم ليسوا أهلا لمناقشة قضية كهذه، نحن نجوب كثيرا فى الشوارع ذهابا وإيابا فى اليوم الواحد، فلا نرى ماقالوه الجهابزة على شاشة صباح الخير يامصر، وما قالوه بعض المستشهدين الذين خاضوا تجارب التحرش والدفاع عن النفس.
إن قضية التحرش ليست بهذا المنظور الخاطئ، فأولا قبل أن تتحدث الفتاة التى تعانى من ذلك أن تخرج من بيتها كما ينبغى، بأن تكون حشمة فى ملابسها ولا تخرج متبرجه كما نرى هذه الأيام فى بعض الأماكن العامة.
ولا بد للإعلام أن يعالج ذلك بمنهجية علمية بحته، فلا يدعون ذلك لمذيعه مغمورة وضيف شاب ليس له دراية فى علم التحرش.
والتحرش لا نجده إلا فى المدن فقط، أما الريف فلا يوجد ذلك، لسبب عظيم جدا، ألا وهو العادات والتقاليد والأصول التربوية التى أعتدنا عليها من أهلينا، فأبن البلد هو أخ لبنت البلد مهما كانت مكانتها، ونتميز فى القرى بأننا أسرة واحدة تتميز بالعلاقة القوية بين العائلات وبعضها البعض عن المدن الذين كل منهم فى وادى أخر.
فإذا كانت قضية التحرش هذه قد فتح ملفها فينبغى أن تدار بحنكة من خلال علماء يتخللهم أراء ونقاش جاده، أساسه الرأى والرأى الأخر حتى يجدوا حلا.
الثلاثاء، 14 يوليو 2020
مقال بقلم / فوزى اسماعيل
النصب على أصوله
لقد طالعتنا مواقع التواصل الإجتماعى الفيس بوك على نظام جديد للنصب، بطريقة ممنهجة ومقززة للغاية، فقد أنتشرت هذه الأيام طريقة للنصب على الشباب ألا وهى، صاحب الصورة ألف ألف مبروك لقد كسبت معنا شيك وتم إرساله إليك أقسم بالله، قم بالرد على الرسالة من هنا، ثم أعمل مشاركة فى عشر مجموعات وعشر اعجابات.
هذه مضمون الرسالة التى تفاجعنا بها كل لحظة، وحقيقة هذه الرسالة وهمية، حتى يقودك إلى مواقع أخرى وتقوم بالإشتراك فيها بمبلغ يحدده لك صاحب الإعلان، وهو أول يوم مجانى وثلاث جنيهات عن اليوم الواحد تخصم من الرصيد.
هذا خداع أولا، والمستفز فيه أنه يقسم بالله العظيم، سوف يصلك الشيك فى بضع أيام بعد اشتراكك، هذه الطريقة لا يتبعها واحد أو أثنين من المعتوهين، بل أرتفع عددهم إلى رقم قياسى، وما يستفزك أيضا أن هؤلاء من دول معروفه، أصحاب هذه المسابقات من رجال لهم ثقلهم فى المجتمع، أمير كذا وأميرة كذا وسكيرتارية فلان ومديرة مكتب علان وهكذا دواليك .
لقد سئمنا من هذا الخداع كثيرا وما ينصاع وراءه فسيخسر الكثير من الرصيد والوقت، فهو كذب كذب، وما ينفذ رغباتهم هذا سيمنى بفشل ذريع، وليس كذلك فقط، إنما يقومون بتوجيهك إلى مكان أخر لكى تفتح الموقع المطلوب، وعندما يتم فتح الموقع ستجد أمامك لعبة يأمرك بأن تشترك فيها ولازاما عليك أن تقوم بإجراء هذه اللعبة، أو بمجرد الموافقة على فتح الموقع سيتم الإطلاع على معلوماتك الشخصية وهكذا.
يقودك صاحب المسابقة إلى رسم صورة ذهنية تجعلك فى نشوى لما يقدمه من تسهيلات حتى تحصل على المبلغ الذى يصل إلى مليون دولار، وأنه سوف يرسل إليك الشيك وهو فى طريقه الآن إليك مع المندوب، فقم بمراسلة المندوب.
أنها مهزلة بكل المقاييس، لخداعهم لهؤلاء الشباب، واستهتارهم بعقول الناس، كل ذلك لا نسلم منه عندما نتصفح مواقع الفيس بوك، حتى جعلنا لا نشتهى فتح الفيس بوك، وإذا كنت من الذين يعانون ذلك فعليك بغلق الفيس أو قم بتعطيل الرسائل الموجهه منهم، هذه نصحة ولقد فعلتها بالفعل.
النصب الآن أصبح من أسهل الطرق على الآخرين، حتى يستهدف أكبر عدد من الشباب، مستنزفا أمواله وأنت على نياتك، فمن المسئول عن هذا، هل مسئولى الفيس بوك أم الشرطة المختصة بذلك، علما بأن هؤلاء من دول عربية فمصر ليست لها يد فى ذلك، لابد من المراقبة الصارمة فى وقف هذا النصب الواقع على ضعفاء النفوس، ولا بد من وقف هذه المواقع التى تتبع هذه المسابقات الوهمية كما يفعلون مع الذين يخلون بالآداب العامة.
لقد طالعتنا مواقع التواصل الإجتماعى الفيس بوك على نظام جديد للنصب، بطريقة ممنهجة ومقززة للغاية، فقد أنتشرت هذه الأيام طريقة للنصب على الشباب ألا وهى، صاحب الصورة ألف ألف مبروك لقد كسبت معنا شيك وتم إرساله إليك أقسم بالله، قم بالرد على الرسالة من هنا، ثم أعمل مشاركة فى عشر مجموعات وعشر اعجابات.
هذه مضمون الرسالة التى تفاجعنا بها كل لحظة، وحقيقة هذه الرسالة وهمية، حتى يقودك إلى مواقع أخرى وتقوم بالإشتراك فيها بمبلغ يحدده لك صاحب الإعلان، وهو أول يوم مجانى وثلاث جنيهات عن اليوم الواحد تخصم من الرصيد.
هذا خداع أولا، والمستفز فيه أنه يقسم بالله العظيم، سوف يصلك الشيك فى بضع أيام بعد اشتراكك، هذه الطريقة لا يتبعها واحد أو أثنين من المعتوهين، بل أرتفع عددهم إلى رقم قياسى، وما يستفزك أيضا أن هؤلاء من دول معروفه، أصحاب هذه المسابقات من رجال لهم ثقلهم فى المجتمع، أمير كذا وأميرة كذا وسكيرتارية فلان ومديرة مكتب علان وهكذا دواليك .
لقد سئمنا من هذا الخداع كثيرا وما ينصاع وراءه فسيخسر الكثير من الرصيد والوقت، فهو كذب كذب، وما ينفذ رغباتهم هذا سيمنى بفشل ذريع، وليس كذلك فقط، إنما يقومون بتوجيهك إلى مكان أخر لكى تفتح الموقع المطلوب، وعندما يتم فتح الموقع ستجد أمامك لعبة يأمرك بأن تشترك فيها ولازاما عليك أن تقوم بإجراء هذه اللعبة، أو بمجرد الموافقة على فتح الموقع سيتم الإطلاع على معلوماتك الشخصية وهكذا.
يقودك صاحب المسابقة إلى رسم صورة ذهنية تجعلك فى نشوى لما يقدمه من تسهيلات حتى تحصل على المبلغ الذى يصل إلى مليون دولار، وأنه سوف يرسل إليك الشيك وهو فى طريقه الآن إليك مع المندوب، فقم بمراسلة المندوب.
أنها مهزلة بكل المقاييس، لخداعهم لهؤلاء الشباب، واستهتارهم بعقول الناس، كل ذلك لا نسلم منه عندما نتصفح مواقع الفيس بوك، حتى جعلنا لا نشتهى فتح الفيس بوك، وإذا كنت من الذين يعانون ذلك فعليك بغلق الفيس أو قم بتعطيل الرسائل الموجهه منهم، هذه نصحة ولقد فعلتها بالفعل.
النصب الآن أصبح من أسهل الطرق على الآخرين، حتى يستهدف أكبر عدد من الشباب، مستنزفا أمواله وأنت على نياتك، فمن المسئول عن هذا، هل مسئولى الفيس بوك أم الشرطة المختصة بذلك، علما بأن هؤلاء من دول عربية فمصر ليست لها يد فى ذلك، لابد من المراقبة الصارمة فى وقف هذا النصب الواقع على ضعفاء النفوس، ولا بد من وقف هذه المواقع التى تتبع هذه المسابقات الوهمية كما يفعلون مع الذين يخلون بالآداب العامة.
الخميس، 9 يوليو 2020
مقال بقلم/ فوزى اسماعيل
قرار التسويات لم ينفذ حتى الآن
رغم صدور قرار للتسويات الموظفين وقد أنتهت منه الإدارات المعنية به، إلا أن التعنت فى عدم تطبيقه مازال حتى الآن، وما زال حبيس الأدراج، أو كما يقولونه هو حقن مسكنات، هو فى التنظيم والإدارة، والتنظيم والإدارة تقول هو فى الجهاز المركزى، وأقاويل فى وزارة المالية، ولا نعرف أين هى الحقيقة، علما بأن هذا القرار كان من المفترض أن يطبق قبل شهر يوليو، إلا إن جائحة كورونا قد عطلته، وجاء شهر يوليو ولم نسمع له حسا ولا خبر.
السادة فى وزارة الإعلام غير مهتمين بتطبيق قرار التسويات على الإطلاق، وكأنهم واضعين أيديهم فى مياه بارده، فالإعلام المصرى ينقصه الكثير من الإصلاحات الداخلية له، أولها تطبيق قرار التسويات وأيضا الدرجات للعاملين المنتظرين منذ خمس سنوات متتالية بالنسبة للتسوية، وهو الميعاد الذى قدم فيه صاحب التسوية أوراقة للأدارات، ورغم إن التسويات منذ هذه الفترة السالف ذكرها سوف تطبق على قانون 19، وليس قانون 20 كما هو معروف إذا مضى على مدة حصوله على المؤهل خمس سنوات فسوف يطبق عليه قانون 20، فسوف يعود الموظف إلى الدرجة الثالثة، رغم أنه على الدرجة الأولى، وهذا الإجراء ليس فى محله، لماذا.. ؟ إلا أنه إذا كان الموظف قد قضى فى الخدمة خمس وعشرون عاما، وقد تدرج فى السلم الوظيفى ووصل إلى الدرجة الأولى وينتظر التسوية فتأتيه وهو على الدرجة الأولى، ثم تعود به إلى أسفل سافلين وينزل إلى الدرجة الثالثة، ومن هو على الدرجة الثالثة وأتته التسوية فسوف يبقى على الثالثة فى نفس الدرجة، بمعنى أنه يتساوى الحديث بالقديم، الذى مضى فى الخدمة خمس وعشرون عاما مع الذين مضوا فى الخدمة أربع أو خمس سنوات، وهذا ما نص عليه قانون 19 والأقدمية أربع أو خمس سنوات حسب اللائحة، وهذا الإجراء فيه كثيرا من الظلم البين، ولم ينصلح هذا إلا أن يكون هناك دراسة وافيه فى مسألة تقسيم الدرجات من التسوية، وأن يكونوا على دراية بدراسة هذا القانون لأن هذا يجعل الحديث والقديم فى سلة واحدة، علما بأن القديم لا بد وأن يتميز عن الحديث قليلا، من أجل الخدمة التى ظل فيها سنوات طوال فى العمل ولا يكن كالحديث الذى قضى فى الخدمة سنوات قليلة، ويحصل على نفس الدرجة.
لا بد وأن يكون هناك تفرقه حتى ولو لم يمر على حصوله على الشهادة خمس سنوات، حسب قانون 20 الذى ينص على ذلك، ولماذا لا تقوم الجهة المعنية بتطبيق قرار التسويات فى ميعادها، وأن يكون هناك شيئا من العناية بالموظف الذى لا يعرف شيئا عن تقسيم الدرجات حسب السنوات التى قضاها فى العمل، ولم تكن هكذا كحيص بيص.
نحن نعلم بأن تأخير تطبيق قرار التسوية مربوط بتوفير ميزانية من الدولة، بالعربى العلاوة بالترقيات والتسويات، وأنه لا يوجد حتى الآن ما يحصل عليه الموظف من العلاوات المقررة من تطبيق التسوات، لأنه سيكلف الدولة مبالغ طائلة، ولذلك تتمهل فى تطبيقه حتى وصل إلى خمس سنوات متتالية، ولا نعرف مصيره حتى الآن، فإذا كان هناك أمل فى تطبيقه كما نسمع، فنحن نطالب بهذا، أو أنه مازال فى شأنه أقاويل وتكهنات فى عدم خروجه للنور.
نعلم كثيرا بأن التسويات ليست مقتصره على وزارة الإعلام وحدها، بل أنه على جميع الوزارات الأخرى، ولكن الموظف يعنيه تطبيق قرار التسويات أينما كان، لأن هذا هو قانون دولة، ومن حق الموظف أن ينال حقه المشرع فى هذا الشأن، حتى تتحسن معيشته فى ظل ظروف إرتفاع الأسعار والخدمات لدى المواطن.
رغم صدور قرار للتسويات الموظفين وقد أنتهت منه الإدارات المعنية به، إلا أن التعنت فى عدم تطبيقه مازال حتى الآن، وما زال حبيس الأدراج، أو كما يقولونه هو حقن مسكنات، هو فى التنظيم والإدارة، والتنظيم والإدارة تقول هو فى الجهاز المركزى، وأقاويل فى وزارة المالية، ولا نعرف أين هى الحقيقة، علما بأن هذا القرار كان من المفترض أن يطبق قبل شهر يوليو، إلا إن جائحة كورونا قد عطلته، وجاء شهر يوليو ولم نسمع له حسا ولا خبر.
السادة فى وزارة الإعلام غير مهتمين بتطبيق قرار التسويات على الإطلاق، وكأنهم واضعين أيديهم فى مياه بارده، فالإعلام المصرى ينقصه الكثير من الإصلاحات الداخلية له، أولها تطبيق قرار التسويات وأيضا الدرجات للعاملين المنتظرين منذ خمس سنوات متتالية بالنسبة للتسوية، وهو الميعاد الذى قدم فيه صاحب التسوية أوراقة للأدارات، ورغم إن التسويات منذ هذه الفترة السالف ذكرها سوف تطبق على قانون 19، وليس قانون 20 كما هو معروف إذا مضى على مدة حصوله على المؤهل خمس سنوات فسوف يطبق عليه قانون 20، فسوف يعود الموظف إلى الدرجة الثالثة، رغم أنه على الدرجة الأولى، وهذا الإجراء ليس فى محله، لماذا.. ؟ إلا أنه إذا كان الموظف قد قضى فى الخدمة خمس وعشرون عاما، وقد تدرج فى السلم الوظيفى ووصل إلى الدرجة الأولى وينتظر التسوية فتأتيه وهو على الدرجة الأولى، ثم تعود به إلى أسفل سافلين وينزل إلى الدرجة الثالثة، ومن هو على الدرجة الثالثة وأتته التسوية فسوف يبقى على الثالثة فى نفس الدرجة، بمعنى أنه يتساوى الحديث بالقديم، الذى مضى فى الخدمة خمس وعشرون عاما مع الذين مضوا فى الخدمة أربع أو خمس سنوات، وهذا ما نص عليه قانون 19 والأقدمية أربع أو خمس سنوات حسب اللائحة، وهذا الإجراء فيه كثيرا من الظلم البين، ولم ينصلح هذا إلا أن يكون هناك دراسة وافيه فى مسألة تقسيم الدرجات من التسوية، وأن يكونوا على دراية بدراسة هذا القانون لأن هذا يجعل الحديث والقديم فى سلة واحدة، علما بأن القديم لا بد وأن يتميز عن الحديث قليلا، من أجل الخدمة التى ظل فيها سنوات طوال فى العمل ولا يكن كالحديث الذى قضى فى الخدمة سنوات قليلة، ويحصل على نفس الدرجة.
لا بد وأن يكون هناك تفرقه حتى ولو لم يمر على حصوله على الشهادة خمس سنوات، حسب قانون 20 الذى ينص على ذلك، ولماذا لا تقوم الجهة المعنية بتطبيق قرار التسويات فى ميعادها، وأن يكون هناك شيئا من العناية بالموظف الذى لا يعرف شيئا عن تقسيم الدرجات حسب السنوات التى قضاها فى العمل، ولم تكن هكذا كحيص بيص.
نحن نعلم بأن تأخير تطبيق قرار التسوية مربوط بتوفير ميزانية من الدولة، بالعربى العلاوة بالترقيات والتسويات، وأنه لا يوجد حتى الآن ما يحصل عليه الموظف من العلاوات المقررة من تطبيق التسوات، لأنه سيكلف الدولة مبالغ طائلة، ولذلك تتمهل فى تطبيقه حتى وصل إلى خمس سنوات متتالية، ولا نعرف مصيره حتى الآن، فإذا كان هناك أمل فى تطبيقه كما نسمع، فنحن نطالب بهذا، أو أنه مازال فى شأنه أقاويل وتكهنات فى عدم خروجه للنور.
نعلم كثيرا بأن التسويات ليست مقتصره على وزارة الإعلام وحدها، بل أنه على جميع الوزارات الأخرى، ولكن الموظف يعنيه تطبيق قرار التسويات أينما كان، لأن هذا هو قانون دولة، ومن حق الموظف أن ينال حقه المشرع فى هذا الشأن، حتى تتحسن معيشته فى ظل ظروف إرتفاع الأسعار والخدمات لدى المواطن.
الأحد، 5 يوليو 2020
بحث عن صناعة الملابس الجاهزة للمدارس الثانوية الصناعية
حل نموذج بحث رقم (1)
مقدمة البحث
تمثل صناعة الملابس الجاهزة الصناعة الأقدر على المنافسة
بين الصناعات الأخرى في مصر ، وتحقق العوائد المرجوة من مجموعة الصناعات النسيجية
، وذلك عن طريق المعدات والآلات والتجهيزات ، وتحديث أنواع الخامات المستخدمة في
الصناعة
.
سواء الملابس الحريمي أو الرجالي ، وكذلك الأطفال ،
لتطبيق قواعد الحفاظ على صحة الإنسان التي أقرتها منظمة الصحة العالمية ، مما أدى
ذلك إلى التطوير في صناعة الملابس .
والإهتمام بالتدريب والإعداد المهني لإكساب طلابها حرفة
تجعلهم أشخاص عاملين بالدولة ، وتحقيق الزيادة في دخل الأسرة ، وبالتالي المساهمة
في رفع الدخل القومي والقضاء على مشكلة البطالة في مصر .
عناصر البحث
رسم باترون القميص الرجالي مقاس 50 .
كتابة المقاسات من خلال جدول المقاسات .
كتابة البيانات على جميع أجزاء الباترون .
تلوين أجزاء الأمام والخلف استعداداً للقص .
تعشيق القميص الرجالي على قماش عرض 120 سم .
تحديد نوع القماس المستخدم لتنفيذ القميص في موسم الصيف.
حساب كمية القماش اللأزم لهذا القميص .
انتاج 150 قطعة من القميص - احسب كم متر من القماش .
.
كم متر يلزم لتنفيذ الكمية
تحديد أنواع الماكينات التي بجب وجودها داخل الورشة .
كتابة قواعد الأمن والسلامة المهنية .
طرق الحفاظ على العاملين داخل الورشة .
كيف تحمي نفسك وأسرتك وبلدك من فيروس كورونا
موضوع البحث
رسم باترون القميص الرجالي مقاس 50
يوضع الباترون على القماش ويثبت بالدبابيس مع ملاحظة وضع
الدبوس مائلاً أو بالعرض مع عدم رفع القماش من على الطاولة أثناء التدبيس .
يراعى علامات الباترون التي تدل على الحواف التي ينبغي وضعها
على قماش مثني وفي الأجزاء التي بها علامات توضع على الخط الطولي للنسيج يستعمل شريط القياس للتأكد من أن نهايني العلامة تبعدان عن
حاشية النسيج بنفس المسافة .
تترك مسافات حول أجزاء الباترون للخياطة .
بحيث يترك 1 سم حول فتحة الرقبة .
و 2 سم عند خط الكتف والإبط .
3 سم عند خط الكتف والإبط - 3 سم للجنب .
يترك للذيل 5 سم ثم ترسم علامات للقص عليها .
القص يجعل الباترون والقماش مسطحين على المنضدة .
بإستعمال اليبد اليسرى حتى لا يتحرك القماش .
بينما اليد اليمنى تقوم بعملية القص .
عند استعمال المقص لا يقفل تماماً أثناء القص .
يقفل في حالة قص الزوايا ويجب أن يكون طرف المقص الرفيع أسفل
القماش .
عند قص الأجزاء البعيدة يجب ألا يٌجذب القماش ناحية القائمة
بل يترك حول الطاولة الخاصة بالتفصيل .
يراعى عند وضع الباترون على القماش فتحة الموديل الأمامية
يكون الجزء الخلفي على القماش المثني وليس جهة الحاشية.
إذا كانت الفتحة خلفية فيوضع الجزء الأمامي على الجزء المثني
من القماش ويوضع الجزء الخلفي على الحاشية .
إذا كان القماش عريضاً يصبح وضع هذا الموديل عادياً .
إذا كان العرض أقل فيعمل وصل في الكم بخياطة ويوضع عليها حلية
من الكلف المناسبة للقميص
خطوات تعشيق القميص الرجالي على قماش عرض 120 سم
يفرد القماش على الطاولة مثنياً بحيث يكون وجه القماش للداخل
لكي يسهل وضع العلامات من على ظهر القماش بسهولة .
يضبط نسيج القماش عند الثني حسب العرض المطلوب ثم يقاس البعد
من طرف الحاشية إلى مكان الحاشية الأخرى .
لضمان أن يكون النسيج مستقيماً وبعدها يٌدبس طرق الحاشية وكذلك
أحرف القماش العرضية .
يوضع الباترون على القماش ويثبت بالدبابيس مع ملاحظة وضع
الدبوس مائلاً أو بالعرض مع عدم رفع القماش من على الطاولة أثناء التدبيس .
يراعى علامات الباترون التي تدل على الحواف التي ينبغي وضعها
على قماش مثني وفي الأجزاء التي بها علامات توضع على الخط الطولي للنسيج
يستعمل شريط القياس للتأكد من أن نهايني العلامة تبعدان عن
حاشية النسيج بنفس المسافة .
تترك مسافات حول أجزاء الباترون للخياطة .
بحيث يترك 1 سم حول فتحة الرقبة .
و 2 سم عند خط الكتف والإبط .
3 سم عند خط الكتف والإبط - 3 سم للجنب .
يترك للذيل 5 سم ثم ترسم علامات للقص عليها .
القص يجعل الباترون والقماش مسطحين على المنضدة .
بإستعمال اليبد اليسرى حتى لا يتحرك القماش .
بينما اليد اليمنى تقوم بعملية القص .
عند استعمال المقص لا يقفل تماماً أثناء القص .
يقفل في حالة قص الزوايا ويجب أن يكون طرف المقص الرفيع أسفل
القماش .
عند قص الأجزاء البعيدة يجب ألا يٌجذب القماش ناحية القائمة
بل يترك حول الطاولة الخاصة بالتفصيل .
يراعى عند وضع الباترون على القماش فتحة الموديل الأمامية
يكون الجزء الخلفي على القماش المثني وليس جهة الحاشية.
إذا كانت الفتحة خلفية فيوضع الجزء الأمامي على الجزء المثني
من القماش ويوضع الجزء الخلفي على الحاشية .
إذا كان القماش عريضاً
يصبح وضع هذا الموديل عادياً .
إذا كان العرض أقل فيعمل وصل في الكم بخياطة ويوضع عليها حلية
من الكلف المناسبة للقميص.
تعشيق القميص الرجالي
نوع القماس المستخدم لتنفيذ القميص الرجالي في موسم
الصيف
الصوف : قماش متعدد
الإستخدام وهو الأكثر استخداماً للقمصان الرجالي وذلك لأنه مثالي لكل الفصول ،
فالصوف الإستوائي مثلا مثالي للصيف - الصوف يمنح القميص الشكل الكلاسيكي كما أنه
ناعم ولا يتجعد .
القطن : يستخدم عادة لمنح
القميص لمسة الكاجول ، ولكنه أيضاً يصلح للطلات الكلاسيكية للملابس القطنية، ويصلح
لفصل الصيف بشكل عام .
الكتان : الخيار الأول
للقميص الرجالي الصيفي والربيعي ، ورغم كونه من الأقمشة التي تتجعد ولكن التصاميم
عادة تضع بالحسبان هذه الجزئية ، وتكون " مجدعة جزيئاً " .
الحرير : قماش فاخر وناعم
وأنيق للغاية ، القميص الحرير يتناسب مع مختلف الفصول كما أنها غاية في الأناقة
شرط أن يكون اللمعان في حده الأدنى
.
المحمل : قمصان المحمل
خلابة فيها الكثير من الرقي والفخامة ، وهكذا نوعية من الأقمشة تصلح للقمصان التي
يتم اعتمادها للمناسبات الضخمة والاحتفالات الكبرى .
تحديد أنواع الماكينات التي بجب وجودها داخل الورشة
لتصنيع مراحل القميص الرجالى :
ماكينة
Artista 200e
تعتبر أول ماكينة الكترونية في العالم ، وذلك لإحتوائها
على شاشة لمس ، ومزودة بنظام تشغيل ويندوز مايكروسف ، ويوحد بالشاشة قوائم بسيطة ،
وهى برامج الخياطة التعليمية ، ويوجد بها نماذج وتمارين تساعد أي شخص على تعليم
الخياطة
.
ماكينة
Singer Quantum Futura
تتمتع هذه الماكينة بإمكانية التوصيل بجهاز الكمبيوتر ،
ويوجد بالماكينة نماذج يمكن الإختيار بينها ، حيث أنها تقوم بتطريز هذه النماذج
على القماش ، كما انها متقدمة جدا ،
وتساعد في إنجاز الأعمال بصورة أفضل .
Brother Is-2125
تعتبر هذه الماكينة مناسبة جدا للمبتدئين ، لأنها غير
مكلفة ، فهى تقوم بتعديل الملابس ، وإصلاحها ، لأنها تحتوي على 14 غرزة ، ويوجد
بها 24 وظيفة غرز ، وتتميز هذه الماكينة بالعديد من المميزات منها التخييط بزراع
متحرك ، والتخييط بإبر مزدوجة ، وبكرة مكوك اوتوماتيكية ، والعروات التلقائية
بأربع خطوات .
ماكينة
Gemsy
تٌعتبر واحدة من أفضل ماكينات الخياطة الحديثة ، فهي
تحتوي على لوحة إلكترونية ويمكن من خلالها التحكم في عدد الغرز ، وبعد إنتهاء هذا
العدد تقوم بالتوقف عن العمل ، وقص الخيط اتوماتيكياً ، دون تدخل منك
ذكر قواعد الأمن والسلامة المهنية المتبعة داخل بيئة
العمل للحفاظ على سلامة العاملين والمعدات :
العمل بشكل دوري على توفير تجهيزات الأمن والسلامة .
توفير المعدات اللأزمة للوقاية -مثل أدوات إطفاء الحريق .
عمل اختبارات بشكل دوري من قبل الفنيين المختصين .
عند نشوب حريق يجب عمل قواطع مضادة للحريق .
إرتداء ملابس تحمي العامل من الصدمات والإصابات .
الحرص على سلامة جميع الأجهزة والمعدات المستخدمة.
عمل كشف دوري على المُعدات وصيانتها على الفور .
يجب أن تتوافر الإضاءة المناسبة أثناء العمل .
الحرص على الوقاية من الحرارة الزائدة .
الحفاظ على قواعد الأمن والسلامة داخل الورشة
الحرص على تدريب العاملين بشكل مستمر .
التقليل من التوتر والعبء الزائد عند العمل الزائد .
استخدام أدوات مناسبة لطبيعة العمل .
الحرص على سلامة التوصيلات والكابلات الكهربائية .
منع سكب سوائل في الورشة لمنع الإنزلاق والتعرض للخطر
كتابة مقترحات للاجراءات الاحترازية لتحمى نفسك واسرتك
وبلدك من أخطار وباء فيرس كورونا :
طرق الوقاية من فيروس كورونا
تنظيف اليدين بإستمرار بفركهما بمطهر كحولي .
منع التجمعات والمناسبات الإجتماعية .
غسل اليدين جيداً بالماء والصابون .
عند السعال أو العكس - احرص على تغطية الفم او الأنف.
تخلص من المناديل فوراً بعد الإستخدام وإغسل يديك .
تجنب الإقتراب من الأشخاص المصابين بالحمى أو السعال
تجنب لمس الحيوانات الحية .
تجنب لمس الأسطح التي تلامس الحيوانات .
تجنب تناول منتجات حيوانية نيئة أو غير مطهوة جيداً
ارتداء كمامة طبية أثناء التعامل الروتيني .
تجنب التعامل مع حيوانات المزرعة .
استخدام أدوات ووسائل الوقاية الشخصية .
تجنب لمس العينين أو الأنف أو الفم .
تجنب السفر في حالة الإصابة بالحمى أو السعال .
إحرص على التباعد الإجتماعي
المصادر
الكتاب المدرسي
.
المجلات والدوريات العلمية .
الأبحاث الجامعية
.
شبكة المعلومات الدولية
المنصة التعليمية
المكتبة الرقمية
التعلم عن بعد
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
مقال بقلم/ فوزى اسماعيل
تحية لرجال كفر الشيخ مفتاح لسعيهم فى عمل الخير اقر وأعترف بأن رجال كفر الشيخ مفتاح...