بحــــث
الانفجار السكاني والأمن الغذائى المجتمعى
تحديات وحلول
مقدمة
مما لا شك فيه
أن الأنفجار السكانى أو التضخم السكانى، هو مشكلة بعض الدول وإن كان جميعها الآن لآن
الإنفجار السجانى اصبح الآن تعانى منه معظم العالم لزيادة عدد السكان، حتى إن الأطفال
فى العالم أصبحوا لا يحصلون على الطعام والشراب، لضعف الموارد وأيضا أنخفاض معدل النمو
الغذائى فى العالم، وزيادة عدد السكان الكبير الذى نراه الآن، وذلك تتسبب الزيادة السكانية
فى الزحام وقلة التعليم والصحة وغيرها.
بل إن قلة عدد
السكان سيؤدى إلى توفير صحة جيده لدى الفرد والمجتمع، وكذلك حصوله العى التعليم السليم
أيضا، وعدم تفشى الأمراض المزمنة التى تصيب الأنسان.
• عناصر
الموضوع :
1- الانفجار
السكاني أو التضخم السكاني.
2- الأخطار
والعوامل المؤثرة.
4- العوامل
المتحكمة في توزيعهم.
5- نتائج
الانفجار الديمغرافي.
6- الأمن
الغذائي المجتمعي.
7- التحول الديموغرافى فى مصر.
8-
نتائج الانفجار السكاني
9- المراجع
والمصادر .
الموضوع
هو اختلال التوازن
بين أعداد السكان مقارنة بكميات الموارد المُتاحة في منطقة ما مثل (توافر الغذاء والماء
والهواء وما إلى ذلك).
ومن الناحية العلمية،
يُطلق مصطلح التضخم عندما تتجاوز البصمة البيئية لسكان منطقة جغرافية معينة القدرة
الاستيعابية لتلك المنطقة، ما يُلحق الضرر بالبيئة بشكل أسرع مما يمكن استيعابه، ليصل
نهايةً إلى ما يُعرف بالانهيار البيئي والمجتمعي. ويمكن أن ينطبق مفهوم التضخم السكاني
على سكان منطقة معينة أو على سكان العالم ككل.
يمكن أن ينجم الانفجار
السكاني عن زيادة عدد الولادات وانخفاض معدلات الوفيات وزيادة نسبة الهجرة أو عن وجود
موطن بيئي غير مُستدام أو عن استنزاف الموارد. من الممكن أن تكون المناطق ذات الكثافة
السكانية المنخفضة للغاية مكتظة بالسكان في حال امتلكت المنطقة إمكانيات ضئيلة أو حتى
معدومة تمكّنها من الحفاظ على الحياة داخلها (مثل الصحراء).
ينوّه مؤيدي مفهوم
الاعتدال السكاني على قضايا هامة مثل تجاوز القدرة الاستيعابية للأرض والاحتباس الحراري
والانهيار البيئي الوشيك والعوامل المؤثرة على جودة الحياة والخطر من حدوث مجاعة جماعية
أو حتى الانقراض، والتي تُعدّ أساسات للحض على انخفاض عدد السكان أو ما يُعرف بالافتقار
السكاني.
يوجد تعريف آخر
أكثر إثارة للجدل لظاهرة الانفجار السكاني، وهو ما يؤيده بول إيرليتش، وهو الوضع عندما
يستهلك السكان الموارد غير المتجددة ما يؤدي إلى استنزاف تلك الموارد.
وبموجب هذا التعريف،
يمكن أن تؤدي التغيرات في أنماط الحياة إلى عدم حدوث انفجار سكاني في المناطق المكتظة
بالسكان دون أي انخفاض في عدد السكان أو العكس.
• الأخطار
والعوامل المؤثرة :
تظهر العديد من
المشكلات والقضايا المرتبطة بالانفجار السكاني في فيلم الخيال العلمي «سويلينت غرين
– بالانجليزية: Soylent Green» الذي يصف معاناة
كوكب الأرض المكتظ بالسكان من نقص الغذاء وقلة الموارد والفقر في السلسة الوثائقية
«آفترماث: بوبيوليشن أوفرلود».
وصف صانع الوثائقيات
ديفيد أتينبارا نسبة السكان على الكوكب بأنها مُضاعَفة بالنسبة لجميع المشاكل البيئية
الأخرى.
في عام 2013، وصف
أيضًا البشرية بأنها «طاعون على الأرض» يجب السيطرة عليه عن طريق الحدّ من النمو السكاني.
يرى معظم علماء
الأحياء وعلماء الاجتماع أن الزيادة السكانية تشكل مصدر تهديد خطير على نوعية حياة
البشر.
ويرى بعض علماء
البيئة المتقدمة، مثل المفكر الراديكالي والمُجادل بنتي لينكولا بأن الزيادة السكانية
في البشر تشكل تهديدًا للمحيط الحيوي بأكمله.
· انعكاسات الانفجار الديمغرافي :
لقد أدّى الإنفجار السكّاني الحالي في إفريقيا إلى خطر، يجعل
القارة عُرضة لنقص في التصنيع واتساع رقعة المجاعات.
حسب المنظمة العالمية للزراعة، فإن الإنتاج الزراعي تقلّص
ب 10% بين سنة 1970 و 1980، بل بلغ 20% في بعض الدول.
وارتفاع عدد الفقراء من 27 مليون في السبعينات إلى 98 مليون
سنة 1990، ليصل 127 مليونا في سنة 2000.
أما في سنة
2020 فسوف تعيل إفريقيا 50% من سكانها بإمكانياتها الخاصة. ويقل الدخل الفردي في بعض
البلدان ليصل إلى 500 دولار سنويا.
الإنفجار الديمغرافي
هو تضاعف عدد السكان في فترة قصيرة، وتعود أسبابه في قارة آسيا لـ:
1- الزواج المبكر.
2- كثرة الولادات وقلة الوفيات.
3- تحسن المستوى المعيشي والصحي.
4- عدم تنظيم الولادات.
5- الاستقرار السياسي.
• المقياس
العالمي للأمن الغذائي المجتمعي:
وتختلف الجهود المبذولة لتحقيق الأمن الغذائي المجتمعي عن
مبادرات أخرى تتعلق بتأمين الغذاء (مثل المكملات الغذائية أو برامج المساعدات الغذائية)
حيث أنها تطرح هذه القضية علي المستوي المحلي من خلال التركيز علي البنية التحتية المجتمعية
والنظم الغذائية المحلية، والتي تختلف تبعًا لاحتياجات المجتمع المختلفة.
بعض المبادرات الحالية للأمن الغذائي المجتمعي لا تقتصر على
تحديد جودة وتكاليف الغذاء في الأحياء الفقيرة، ولكنها تطمح إلى تقديم الأدلة اللازمة
لإحداث تغييرًا سياسيًا.
وهذا يزيد من تحسين
صحة المواطنين بتوفير إمكانية الحصول علي الأغذية عالية القيمة الغذائية للجميع وتحسين
سبل الحصول علي الموارد اللازمة لإنتاج الأغذية وتجهيزها محليًا.
•
الديموجرافية فى مصر :
التحول السكانى
هو تحول من معدلات وفيات أعلى إلى معدلات وفيات أقل، ومن معدلات إنجاب أعلى إلى معدلات
إنجاب أقل وغالباً ما تجتاز الدول هذا التحول تزامنًا مع تطورها.
عند انخفاض معدلات
الوفيات وتراجع انخفاض معدالت الخصوبة ) عدد حالات المواليد لكل سيدة ( تدخل الدول
فى فترة نمو سكانى سريع، وفى نهاية الامر يصل
حجم السكان إلى
مرحلة الثبات والاستقرار بمجرد ثبات واستقرار معدل الانجاب عند حد حالتى مواليد لكل
سيدة.
• التحول الديموغرافى فى مصر :
لقد تضاعف عدد
سكان مصر أكثر من ثالث مرات فى النصف الثانى من القرن العشرين كنتيجة لإلنخفاض السريع
فى معدالت الوفيات، وعلى وجه الخصوص بين الرضع والأطفال وكذلك الأنخفاض البطئ فى معدلات
الانجاب.
تقريباً لقد وصل
المعدل السنوى للنمو السكانى فى مصر إلى ذورته بنسبة قدرها حوالى 3 % فى نهاية الخمسينات
من القرن الماضى، بينما حقق العالم هذه الذروة بنسبة 2 % فى نهاية الستينات من القرن
الماضى، واليوم ينمو سكان مصر بمعدل قدره 6.2 % سنوياً وهى نسبة أسرع بكثير من المعدل
العالمى الذى يقدر بـ 2.1 % سنوياً انخفض إجمالى المعدل السنوى للمواليد من 8.38 فى
الألف سنة 1987م ليصل إلى 30 فى الألف سنة 1991م.
فى الحقبة الواقعة
بين سنة 1992م و2010م، بدأ هذا المعدل فى التناوب فى حدود
27 فى الألف ثم
أخذ فى الزيادة ليصل إلى أعلى مستوى حيث حقق معدل 9.31 فى الألف سنة 2012 ، حيث انخفضت
إجماليات معدلات الاخصاب والانجاب فى عقد الثمانينيات والنصف الاول من تسعينيات القرن
الماضى لتصل إلى ط6.3 فل لكل سيدة سنة 1995م.
لقد لوحظ وجود
تراجع بطئ فى العقد التالى وقد تأكد ذلك بتحقيق زيادة فى إجمالى معدل الأنجاب من 3
طفل لكل سيدة سنة 2008م ليصل إلى 5.3 طفل لكل سيدة سنة 2014 ، ويبدو أن تطور معدل الانجاب
الخام يشكل تحدى أمام احتمال تحقيق هبة ديموغرافية فى المستقبل القريب.
إذا قارنا معدل
المواليد الخام ومعدل الانجاب الخام ونسبة السكان دون سن 15 فى بعض الاقطار النامية
المختارة، يتبين أن الاستقرار النسبى فى معدل ومستوى الاخصاب والإنجاب فى مصر على مدار
العقدين الماضيين كان له على نسبيا 15 سنة بين 17 % و22 % فى اندونيسيا، آثار فى الاحتفاظ
بمعدل إعالة أ .
تتراوح نسبة السكان
دون سن وإيران، وماليزيا، والمغرب، وتركيا بينما تصل النسبة فى مصر إلى 31 ،% ويشكل
المعدل المرتفع لإعالة تحدياً أمام تزايد رأس المال البشرى، وتحسين تنافسية الدولة،
ولهذا فإننا بحاجة إلى برنامج قوى وفاعل فى مجال برامج تنظيم األسرة وصحة اإلنجاب لكبح
جماح مستويات الاخصاب الحالية.
لتقديم مثال لتتداعيات
مستوى اإلخصاب والانجاب الحالى، فإنه من الجدير بالذكر أن عدد المواليد قد تزايد من85.1
مليون حالة ميلاد حية سنة 2006م لتصل إلى 6.2 حالة ميلاد حية سنة 2012م، ولهذه الزيادة
التى تحققت خلال 6 سنوات بنسبة 40 % آثارها الهائلة على جودة الحياة، والخدمات الاساسية
المقدمة للمواطن بما فى ذلك
التعليم، ولمواكبة
هذه الطفرة، فإننا بحاجة إلى زيادة عدد الفصول التعليمية بنسبة 40 % بحلول سنة
2018، الأمر الذى سيتكلف ما قيمته 18 مليار جنيه مصرى، مما يمثل إستثمار غير آمن، كما
أن طفرة المواليد التى شهدته، مصر ستواجه تباعا وقتاً صعباً الفترة من 2006م –
2012 للحصول على نفس المستوى من التعليم الذى كان متاحا للفئات العمرية الأكبر عمًرا،
الذين لم يكن يتلقون بدورهم مستوى تعليم يتمتع بالجودة الالزمة، ومن ثم تجهيزهم وإعدادهم
للمنافسة بأسواق العمل.
وعلى الرغم من
أن التحديات لا تزال قائمة، فإن تجربة ملاوي الحديثة في إنتاج الأغذية توفر دروسا هامة
لتحقيق الأمن الغذائي في أفريقيا.
• الوعى
بتحديات النمو السكانى :
بلغ حجم سكان مصر
91 مليون نسمة فى شهر يونيو سنة 2016 وهو ضعف عدد السكان سنة 1984 ، وثالث أضعاف سكان
مصر سنة 1966 ، وقد أجرى المركز المصرى لبحوث الرأى العام ( بصيرة ) اقتراعا فى شهر
يناير من سنة 2016 للوقوف على مستوى وعى المصريين بحجم المشكلة السكانية فى مصر، وعلى
بعض القضايا الأخرى التى تتصل بالنمو السكانى..
• ندرة
المياه :
قد يكون خطر ندرة
المياه، الذي يدعم إلى حد كبير واردات الحبوب الثقيلة في العديد من البلدان الصغيرة،
يمتلك التأثير ذاته في البلدان الأكبر حجمًا مثل الصين أو الهند، في حال عدم استخدام
تقنيات التكنولوجيا.
تهبط مستويات المياه
في عشرات البلدان (بما في ذلك شمال الصين والولايات المتحدة والهند) بسبب انتشار السحب
الزائد على نطاق واسع بما يتجاوز المحاصيل المستدامة. تشمل البلدان الأخرى المتأثرة
بذلك باكستان وإيران والمكسيك.
تؤدي عملية السحب
الزائد بالفعل إلى ندرة المياه وانخفاض نسبة الحصاد.
المقادير الجبرية وحساب عدد الوفيات والمواليد والذكور والاناث
عدد المواليد
معدل المواليد
=ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
× 1555
عدد السكان
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عدد الوفيات
معدل الوفيات = ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ × 1555
عدد السكان
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
معدل الزيادة = معدل المواليد – معدل الوفيات
مثال على ذلك :
إذا فرضنا أن معدل المواليد فى مصر = 1,000،000 ومعدل الوفيات 700,000
المعطيات : معدل المواليد =
1,000,000
معدل الوفيات = 700,000
المطلوب : إحسب معدل الزيادة
الحل :
معدل الزيادة
= معدل المواليد – معدل الوفيات
= 1000,000 – 700,000 = 300,000
|
300,000
|
معدل الزيادة =
مثال 2
إذا كان عدد السكان فى احدى الدول سنة 2007 هو 90 مليون نسمة وعدد المواليد
خلال العام 2,7 مليون نسمة
وعدد الوفيات 1,8 مليون نسمة أحسب معدل الزيادة السنوية ؟
أولا : المعطيات
عدد السكان فى أحدى الدول = 90 مليون نسمة
عدد المواليد خلال العام = 2,7 مليون نسمه
المطلوب : أحسب معدل الزيادة
السنوية
عدد المواليد
البرهان : معدل المواليد =
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ × 1000
عدد السكان
عدد
الوفيات
ومعدل الوفيات =
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ × 1000
عدد السكان
2,7
ومعدل المواليد = ـــــــــــــــــ × 1000 = 30 فى الالف
90
1,8
ومعدل الوفيات = ــــــــــــــ خ 1000 = 20 فى الالف
90
معدل الزيادة السكانية = 30- 20 = 10 فى الالف
من خلال ذلك نستنتج أن
معدل المواليد
تعنى نسبة الولادة على مائة فى كل سنة
طريقة تسجيل المواليد : تسجيل المواليد الجدد، وتسجيل
الوفيات
تسجيل الزيادة السكانية
عند قيام الدولة بعملية الاحصاء السكانى عن طريق تتبع
كشف المواليد والوفيات
حساب النمو السكانى
عن طريقة حساب معدل الوفيات كل عام ونسبة صحته ومعدل
الوفيات.
·
وهذا الشكل يوضح نسبة
الاسر تحت خط الخطر جسب كل اسرة
·
مقترحات عامة لحل
المشكلة السكانية وتزايد السكان :
1-
تنظيم الاسرة.
2-
التوسع فى نشر التعليم
ومحو الامية.
3-
الامتيازات الضريبية.
4-
التنمية الاقتصادية.
5-
تحقيق معدل النمو
السكانى وذلك عن طريق تخفيض معدل المواليد.
6-
توزيع أفضل للسكان
والهجرة من الريف إلى المدينة .
7-
استصلاح الاراضى
الصحراوية.
8-
تحسين الخصائص
السكانية فى مجال التعليم.
9-
ضرورة الوعى بخطورة
هذه المشكلة من خلال وسائل الاعلام المختلفة الورقية والمسموعة والمرئية
والمكتوبة.
10-
انتشار الوعى الصحى
وإنشاء المستشفيات.
• وهذه عبارات تحد
من الأنفجار السكانى بالإنجليزية :
A massive population
explosion in Europe drove wheat prices up
The population
explosion reduces the effectiveness of major poverty alleviation schemes.
Yet, consideration of
the population explosion that did not occur is instructive to underscore that
there is still no time for complacency
The second is that to
avoid all the thoroughly unnecessary deaths caused by them will not affect the
population explosion
While challenges
remain, Malawi's recent experience in food production provides important
lessons for achieving food security in Africa
(Underlined the paramount importance of increased and
improved investment in agriculture for achieving food security and nutrition
for all;
Key economic factors
for achieving food security include access to credit and markets,
infrastructure and land ownership
It also highlighted
the importance of addressing youth unemployment, enhancing social protection
and promoting decent work in rural areas for achieving food security
الخاتمة :
من الطبيعى أنه كلما زاد عدد السكان فإن ذلك
سف يقابله زبادة على الطلب على الطعام، وهنا يأتى مصطلح الأمن الغذائى الذى يجب أن
تصل له كافة الدول من أجل التأكد من كميات طعام كافية وتضخ بشكل مستمر إلى الاسواق
وفى ذلك الوقت أن تكون ذو جودة عالية وخالية من أى مواد سامة وضاره وأن تكون صحية
بالكامل.
يجب التنويه أيضا أن الزيادة السكانية ليست
بهذا السوء، صحيح أن استهلاك الطعام سوف يزداد ولكن فى المقابل فإن عجلة التنمية
الاقتصادية والتكنولوجية سوف تزداد وهذا أمر مفيد لانه سوف نعيش الاقتصاد،
وبالتالى التخلص من الكثير من المشاكل منها البطالة والفقر ونقص الغذاء ونقص
الطاقة، وكذا فإن التنمية البشرية لا تأتى إلا فى نمو صحى وسليم.
نتائج الانفجار
السكاني
1- ارتفاع الكثافة السكانية.
2- توسع واكتظاظ المدن.
3- النزوح الريفي وانتشار الأحياء العشوائية.
4- اختلال التوازن بين الإنتاج والاستهلاك.
نتائج الإنفجار
الديمغرافي
1- عجز في الموارد الغذائية والخدمات الصحية.
2- عجز في فرص العمل (ازدياد نسبة البطالة والعاطلين )
3- عجز في الدخل السنوي.
4- عجز في الخدمات العامة. (وسائل المواصلات بكل أنواعها- -...).
5- عبء الإعانة .
6- الضغط على الأراضي الزراعية.
7- الهجرة الداخلية وتضخّم المدن.
المراجع
1-الكتاب المدرسى.
2-المنصة التعليمية.
3- المكتبة الرقمية..
4-موقع البحث الحر
(ويكبيديا)..
5-مقالات منشورة
على الأنترنت..
6-تحليل الوضع السكانىفى
مصر .
7-موقع التربية والتعليم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق